منقول و لكن ارجو الاستفادة منه
الحب في الله متعة روحية ترتقي بك الى المصاف الملائكة لأنه يجردك نهائيا من ذاتيتك و انانيتك و يجعلك تعيش لغيرك، لا من اجل مصلحة ما بل ارضاء لله و طلبا لوجهه الكريم.
فهل سبق لك و عشت الحب في الله ؟؟ تعرف على هذا النحو من خلال هذا الاختبار:
* الاختيار الاول: 3 تقاط.
* الاختيار الثاني: 2 نقاط.
* الاختيار : 1 نقطة.
1- هل تدعو لاخوانك كما تدعو لنفسك
أ/- نعم
ب/-احيانا
ج/- قلما افعل.
2- اخوك في الله تغيب عن الدرس أو العمل ، هل:
أ/- تبادر للاتصال به بحثا عن اخباره
ب/- تفكر فيه و لا تقوم بأية خطوة ايجابية
ج/- لا تهتم لأمره
3- تعرضت لمشكلة ما و تبحث عمن يسمعك و يستمع اليك:
أ/- تتصل بأخيك في الله و تفرغ ما في جوفك دون أخذ أي احتياطات.
ب/- تعرض مشكلتك على اخيك في الله و لكن بحذر شديد
ج/- تفضل اا تبوح بسرك لأي كان.
4- اشتريت ثوبا جميلا ادخل الفرحة لقلبك . هل :
أ/- تفكر في شراء مثيله لأخيك في الله لكي تدخل الفرة على قلبه
ب/- تفكر في ذلك و لكنك لم تنفذه
ج/-لم تخطر هذه الفكرة قط على في ذهنك
5- رأيت أخاك في الله يتهاون في صلاته و يصاحب جماعة مشبوهة ، هل:
أ/- تقترب منه و تنصحه و تسعى بكل الطرق لأبعاده عن تلك الشرور
ب/- تتأثر لحاله و كفى.
ج/-لا تعير لأمره و أي اهتمام.
6- هل تشعر بأن أخاك في الله مصدر قوتك و منبع ثباتك.
أ/- نعم
ب/- أحيانا يخالجني هذا الشعور.
ج/- أشعر بهذا مطلقا
7- عندما تستيقظ لقيام اليل هل:
أ/- توقظ أخاك عن طريق الهاتف لأداء صلاة الليل حتى لاتفوت عليه خيرها
ب/- ادعو له بالخير
ج/- لا أفكر إلا في صلاتي و كيفية الاستواذ على خير الاسحار
النتائج:
**** اذا كانت النتائج المتحصل عليها تتراوح ما بين 19 و 21، فهذا يعني أنك تعيش و تعايش حلاوة الب في الله، و هذا ما يجعل حياتك فيها راحة و متعة و سكينة.
**** و اذا كانت النتائج المتحصل عليها تتأرجح ما بين 13 و 18 ، فهذا يعني أنك مهيأ لمعرفة الحب في الله و لكن لا تقوى على معايشة متعته و حلاوته، ، لذا لابد ان تعيد ترتيب حساباتك و تقلل من انانيتك حتى تتمكن من معرفة هذا الحب العيب الذي سيحول حياتك الى جنة من السكينة.
**** اما اذا كانت النتائج المتحصل عليها أقل من 13 نقطة، فهذا يعني أنك انسان تعيش لذاتك و لأنانيتك و لا يمكنك أن تعرف الحب في الله و تنال بركاته، الا اذا غيرت نظرتك للحياة و ملأت قلبك بحلاوة الايمان.